مشاركتكم

ندعوكم للمشاركة في المدونة حتى يستفيد منها الجميع بكل ما تستطيعون عليه من أنشطه ،أختبارات عمليه و ورقية أفكار جديدة في طريقة تدريس تم تطبيقها إبتكارات ،مشاريع ، تصاميم للمختبرات ومراكز مصادر التعلم للحلقة الأولي .......
ننتظر إبداعاتكم
ضمن مناهج تقنية معلومات

الاثنين، 27 فبراير 2012

اختبار الكتروني للصف السادس





في البداية نشكر جميع من ساهم في اعداد ه>ة المدونة المفيدة ونتمنى ان نسهم ولو بالقليل في زيادة فائدتها ...


حيث قمت باعداد اختبار الكتروني للصف السادس على برنامج الكويز كرييتور يغطي منهج الصف السادس تقريبا اتمنى من الجميع الاستفادة منه













ودمتم بألف خير


معدة الاختبار : بثينة المزينية


مدرسة معادة العدوية



السبت، 7 يناير 2012

مدرب الطباعة

أداة فعالة لتحسين سرعة الطباعة على لوحة المفاتيح العربية بطريقه شيقه و مسليه, معظمنا يستعمل الحاسب و يمضي وقت طويل على الشبكة، والكتابة هي أكثر شيء نفعله، لذا تطوير سرعة الكتابة مهمه جداً جداً لتوفير الوقت، كذلك تعطي عنك إنطباع جيد في العمل أي أنك سريع و لديك خبره في الحاسوب لأن السرعه تأتي بعد وقت إذا لم تتعلمها في دوره تتدربية. من هنا أتت فكرة مدرب الطباعه لتحسين سرعتنا في الكتابة خاصة كعرب. يجب التركيز بالكتابة لتفادي الأخطاء الإملائية و أخذ وضعية جلوس جيدة لبداية الإختبار ! !

الأجهزة االآلية

(إنترنسينالسم)، وسمي بالعربية الإنسان الآلي والرجل الآلي والإنسالة والجسمال،[1] هو آلة قادرة على القيام بأعمال مبرمجة سلفا، إما بإيعاز وسيطرة مباشرة من الإنسان أو بإيعاز من برامج حاسوبية. غالبًا ما تكون الأعمال التي تبرمج الإنسالة على أداءها أعمالاً شاقة أو خطيرة أو دقيقة، مثل البحث عن الألغام والتخلص من النفايات المشعة، أو أعمالاً صناعية دقيقة أو شاقة.
ومن ناحية اللغة العربية فقد ظهر مؤخرا مصطلح جديد هو جسمال وهو دمج لكلمتي "جسم" وآلي"، تُشتق منه كلمة "يجسمل" و"جسالمة" وجمعها "جساميل".
ظهرت كلمة "روبوت" لأول مرة عام 1920، في مسرحية الكاتب المسرحي التشيكي كارل تشابيك،[2] التي حملت عنوان "رجال روسوم الآلية العالمية" (بالتشيكية: Rossumovi univerzální roboti). ترمز كلمة "روبوت" في اللغة التشيكية إلى العمل الشاق، إذ أنها مشتقة من كلمة "Robota" التي تعني السُخرة أو العمل الإجباري، ومبتكر هذه الكلمة هو جوزيف تشابيك، أخا الكاتب المسرحي سالف الذكر، والذي ابتدعها في محاولة منه لمساعدة أخيه على ابتكار اسم ما للآلات الحية في العمل المسرحي. وبدأً من هذا التاريخ، بدأت هذه الكلمة تنتشر في كتب وأفلام الخيال العلمي التي قدمت عبر السنوات عدد من الأفكار والتصورات لتلك الآلات وعلاقتها بالإنسان، الأمر الذي كان من شأنه أن يفتح أفاق كبيرة للمخترعين ليبتكروا ويطوروا ما أمكن منها.